بدأ فريق تحقيق من هيئة الطيران المدني الأميركية عمله لمعرفة الأسباب التي تقف وراء سقوط طائرة ركاب أميركية الخميس الماضي فوق منزل في بافلو بولاية نيويورك، مما أسفر عن مقتل جميع ركابها الـ 48 بالإضافة إلى شخص كان على الأرض لحظة وقوع الحادث.
وأشار المراسل إلى أن جميع الترجيحات تذهب إلى الآن أن الحادث نجم عن سوء الأحوال الجوية، غير أنه نوه إلى مخاوف فريق التحقيق من ضياع الصندوق الأسود بسبب الحريق الضخم الذي اندلع في الطائرة وفي المنزل الذي هوت عليه.
ونقلت مصادر في هيئة الطيران أن قائد الطائرة كان قد طلب قبل دقائق من وقوع الحادث أن يحلق على ارتفاع 2300 قدم، ثم انقطعت الاتصالات معه بعد ذلك.
وكان على متن الطائرة 44 راكبا بالإضافة إلى أفراد طاقمها الأربعة، في حين كان المنزل خاليا من سكانه عندما سقطت الطائرة.
ووفقا لهيئة الطيران المدني فإن الطائرة كانت تقوم برحلة من نيوارك بولاية نيوجيرسي إلى بافالو، وأنها تحطمت ببلدة كلارينس قبل خمس دقائق من هبوطها المتوقع في مطار بافالو.
وقالت المصادر إنه تم إخلاء 12 منزلا بالمنطقة التي سقطت بها الطائرة، كما إن السلطات منعت الصحفيين من الاقتراب من موقع الحادث
وأشار المراسل إلى أن جميع الترجيحات تذهب إلى الآن أن الحادث نجم عن سوء الأحوال الجوية، غير أنه نوه إلى مخاوف فريق التحقيق من ضياع الصندوق الأسود بسبب الحريق الضخم الذي اندلع في الطائرة وفي المنزل الذي هوت عليه.
ونقلت مصادر في هيئة الطيران أن قائد الطائرة كان قد طلب قبل دقائق من وقوع الحادث أن يحلق على ارتفاع 2300 قدم، ثم انقطعت الاتصالات معه بعد ذلك.
وكان على متن الطائرة 44 راكبا بالإضافة إلى أفراد طاقمها الأربعة، في حين كان المنزل خاليا من سكانه عندما سقطت الطائرة.
ووفقا لهيئة الطيران المدني فإن الطائرة كانت تقوم برحلة من نيوارك بولاية نيوجيرسي إلى بافالو، وأنها تحطمت ببلدة كلارينس قبل خمس دقائق من هبوطها المتوقع في مطار بافالو.
وقالت المصادر إنه تم إخلاء 12 منزلا بالمنطقة التي سقطت بها الطائرة، كما إن السلطات منعت الصحفيين من الاقتراب من موقع الحادث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق