شركة «ORC» الأمريكية للموارد البشرية، المتخصصة فى جمع البيانات كجهة استشارية، رصدت أسوأ مدن للعمل فى العالم، والتى بلغت حسب الشركة ٥٥ مدينة، باستثناء مدن غرب أوروبا والولايات المتحدة وكندا.
واحتلت القاهرة الترتيب رقم ١٨ فى التقرير، الذى أعدته الشركة «حصريًا» لمجلة بيزنس ويك الأمريكية، التى نشرته مطلع الشهر الماضى، حيث تسبقها مدينة بانجلور الهندية وتليها مدينة كيف الأوكرانية.
واعتبر التقرير فى درجة التقييم الإجمالية موقع القاهرة «متوسط الخطورة»، مؤكدًا أن التلوث هو المشكلة الكبرى فى العاصمة المصرية.
وأشار التقرير إلى أن القاهرة تعانى من مشكلات أخرى تتمثل فى الأمراض والصرف الصحى والمنشآت الطبية والبنية التحتية والقمع والعنف السياسى.
وذكر التقرير أن التلوث هو «أكبر تحد» يواجه الأجانب الذين يعيشون فى القاهرة.
ونبه إلى أن هناك قلقًا كبيرًا فى بلد استهدف فيه الإرهابيون الأجانب على مر السنين والتى حكم فيها رجل قرابة ثلاثة عقود، ملمحًا إلى أن ذلك قد يتسبب فى وقوع «عنف سياسى».
وجاءت مدينة الرياض فى الترتيب الثالث، حيث حصل موقعها على درجة تقييم إجمالية تتمثل فى أنه «بالغ الخطورة».
وأشار التقرير إلى أن هناك مشكلات شديدة بالرياض وحددها بالقمع والعنف السياسى والبيئة الاجتماعية، فضلاً عن مشكلات كبرى تنحصر فى الثقافة والمنشآت الترفيهية.
وذكر أن الرياض تعانى مشكلات أخرى مثل الإسكان والمناخ والصحة والمنشآت التعليمية.
وأضاف أن المناخ الملوث من كبرى المشكلات التى تعانيها بيئة العمل بالرياض، مشيرًا إلى أنه يتسم بالأتربة العالقة بالهواء على مدار العام، فضلاً عن درجات الحرارة العالية جدًا فى فصل الصيف.
ونبه التقرير إلى وجود قيود «بالغة الصرامة» على نقد الرموز الدينية.
وجاءت لاجوس، عاصمة نيجيريا فى المرتبة الأولى، تليها العاصمة الإندونيسية جاكارتا، فى حين جاءت كل من مدن ألماتى ومومباى ونيودلهى ونيروبى وبوجوتا فى الترتيب الرابع والخامس والسادس والسابع والثامن.
واستند التقرير إلى عدة معايير فى تقييم المدن تتمثل فى مستويات التلوث والمرض والعنف السياسى وتوافر السلع والخدمات، غير أن القائمة لم تشمل بعض المدن التى تعانى من الحروب أو العزلة الدولية، حيث إنها تندرج فى تصنيف آخر عندما يتعلق الأمر بصعوبات العمل، مشيرًا إلى أن بغداد وهيرارى وبيونج يانج فى قائمة الشركة.
واحتلت القاهرة الترتيب رقم ١٨ فى التقرير، الذى أعدته الشركة «حصريًا» لمجلة بيزنس ويك الأمريكية، التى نشرته مطلع الشهر الماضى، حيث تسبقها مدينة بانجلور الهندية وتليها مدينة كيف الأوكرانية.
واعتبر التقرير فى درجة التقييم الإجمالية موقع القاهرة «متوسط الخطورة»، مؤكدًا أن التلوث هو المشكلة الكبرى فى العاصمة المصرية.
وأشار التقرير إلى أن القاهرة تعانى من مشكلات أخرى تتمثل فى الأمراض والصرف الصحى والمنشآت الطبية والبنية التحتية والقمع والعنف السياسى.
وذكر التقرير أن التلوث هو «أكبر تحد» يواجه الأجانب الذين يعيشون فى القاهرة.
ونبه إلى أن هناك قلقًا كبيرًا فى بلد استهدف فيه الإرهابيون الأجانب على مر السنين والتى حكم فيها رجل قرابة ثلاثة عقود، ملمحًا إلى أن ذلك قد يتسبب فى وقوع «عنف سياسى».
وجاءت مدينة الرياض فى الترتيب الثالث، حيث حصل موقعها على درجة تقييم إجمالية تتمثل فى أنه «بالغ الخطورة».
وأشار التقرير إلى أن هناك مشكلات شديدة بالرياض وحددها بالقمع والعنف السياسى والبيئة الاجتماعية، فضلاً عن مشكلات كبرى تنحصر فى الثقافة والمنشآت الترفيهية.
وذكر أن الرياض تعانى مشكلات أخرى مثل الإسكان والمناخ والصحة والمنشآت التعليمية.
وأضاف أن المناخ الملوث من كبرى المشكلات التى تعانيها بيئة العمل بالرياض، مشيرًا إلى أنه يتسم بالأتربة العالقة بالهواء على مدار العام، فضلاً عن درجات الحرارة العالية جدًا فى فصل الصيف.
ونبه التقرير إلى وجود قيود «بالغة الصرامة» على نقد الرموز الدينية.
وجاءت لاجوس، عاصمة نيجيريا فى المرتبة الأولى، تليها العاصمة الإندونيسية جاكارتا، فى حين جاءت كل من مدن ألماتى ومومباى ونيودلهى ونيروبى وبوجوتا فى الترتيب الرابع والخامس والسادس والسابع والثامن.
واستند التقرير إلى عدة معايير فى تقييم المدن تتمثل فى مستويات التلوث والمرض والعنف السياسى وتوافر السلع والخدمات، غير أن القائمة لم تشمل بعض المدن التى تعانى من الحروب أو العزلة الدولية، حيث إنها تندرج فى تصنيف آخر عندما يتعلق الأمر بصعوبات العمل، مشيرًا إلى أن بغداد وهيرارى وبيونج يانج فى قائمة الشركة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق