آخر الأخبار

*كل المصريين * جندي أمريكي يفتح النار على زملاؤه في العراق ويقتل خمسة *كل المصريين * الصين تعلن عن أول حالة إصابة بأنفلونزا الخنازير *كل المصريين * انفجار عبوة ناسفة مخبأة اسفل سيارة أمام كنيسة العذراء والعثور على عبوة أخرى لم تنفجر *كل المصريين * السلطات الإماراتية تحتجز شقيق حاكم الإمارات بسبب تعذيبه لأحد التجار *كل المصريين * القبض على قاتل طفلي العمرانية *كل المصريين * أب يدفن ابنتيه حيتين في ماسورة على عمق 200 متر *كل المصريين * بريطاني يخرج شقيقه من بطنه بعد 30 سنة *كل المصريين * اعترافات قاتل هالة فايق : دخلت الشقة ومعي 12 جنيه وخرجت ومعي 700 ألف *كل المصريين * عطل بالإنترنت وخدمات المحمول بالصعيد *كل المصريين * العثور على طفلين مذبوحين داخل مسكنهما بالعمرانية *كل المصريين * الصحف الإسرائيلية تشن هجوما شرساً ضد مصر بسبب اليورانيوم المخصب *كل المصريين * السلطات الليبية اعتقلت مسيحي مصري بتهمة التبشير *كل المصريين * العلاوة الاجتماعية 5% فقط هذا العام *كل المصريين *

الثلاثاء، 30 يونيو 2009

انخفاض اسعار حديد عز لشهر يوليو 150 جنيها


أعلنت مجموعة عز للصلب (كبرى الشركات المصرية لإنتاج الحديد والصلب) تخفيض أسعار بيع طن حديد التسليح تسليم يوليو المقبل بمقدار 150 جنيهاً عن مستواها لشهر يونيو. ومن المتوقع أن تعلن باقى الشركات أسعارها خلال الثمانى والأربعين ساعة القادمة.ويبلغ سعر "حديد عز" لشهر يوليو 2900 جنيه للطن تسليم أرض المصنع وللمستهلك النهائى بسعر 3030 جنيهاً للطن.وتتجه مجموعة عز، التى تسيطر على نحو 60% من السوق المحلى، للعودة لمعدلات إنتاجها العادية خلال شهر يوليو المقبل، حيث كانت قد خفضت معدلات الإنتاج خلال شهر يونيو الماضى بسبب عمليات الصيانة على مدار الشهر فى مختلف المصانع.فى الوقت نفسه، لا يزال سعر الحديد المستورد يتراوح بين 2900 جنيه للطن تسليم أرض الميناء و3 آلاف جنيه للطن تسليم المستهلك وسط أنباء بتزايد الكميات المستوردة فى السوق، مما أشعل المنافسة مجدداً بين المستورد والمحلى، حيث تقارب السعر بينهما. وتشير الإحصاءات إلى أن الموانئ المصرية استقبلت أكثر من ربع مليون طن من الحديد المستورد خلال الشهرين الماضيين. ومن المعروف أن المنتجين الأتراك يضعون السوق المصرية على قمة الأسواق المستهدفة، ويظهر ذلك من متابعتهم السوق وتعاملهم معها، وحرصهم على توصيل المنتج لكل حلقات التوزيع بفارق سعر بسيط جداً، وتتفق المصانع التركية فيما بينها على استمرار تدفق حركة الإنتاج والتصدير من أجل الحفاظ على تواجدها فى أسواقها التقليدية حتى لو كلفها ذلك بعض الأعباء المادية

ليست هناك تعليقات: