قدمت صحيفة صنداي وورلد اعتذاراً لمنتخب مصر وشعب مصر عن نشرها خبراً تتهم لاعبي المنتخب المصري باصطحاب فتيات عاهرات لغرفهم داخل الفندق الذي يقيمون فيه أثناء مباريات كأس العالم للقارات بجنوب أفريقيا وهذا نص الاعتذار :
فى 21 يونيو الماضى نشرنا خبر عن خمسة من لاعبى المنتخب المصرى قاموا بدعوة فتيات لليل لغرفهم بالفندق الأمر الذى عاد علينا بالسخط من قبل الكثير من الأشخاص.
وبالرغم من مصادرنا المؤكدة بالاضافة إلى تقديمهم أدلة تؤكد الواقعة .. وبرغم ذلك فشلت مصادرنا فى تقديم المعلومات والأدلة لتأكيد الأمر. وكانت مصادرنا ممثلة فى مسئوو ل رفيع المستوى بكرة القدم ، أحد كبار ضباط الشرطة الوطنية ، موظفى الفنادق وسياسياً.
منذ نشر الخبر فى العدد الصادر فى 21 يونيو الشهر الماضى تم استقبال العديد من رسائل البريد الإلكترونى الغاضبة من قبل المشجعين المصريين مطالبين بالاعتذار عما نشر.
مر على هذا القصة وقتاً طويلاً حتى الآن فنحن على علاقة مباشرة مع الشهود، ولكنه من غير الواضح لنا إذا كانوا يخشون أن يتكلموا أو انه تم الكذب علينا. احد المصادر قال لنا أن أفلام الفيديو (شرائط المراقبة الخاصة بالفندق) فى حوزة أحد الوزاراء فى الحكومة ولا يمكن الكشف عنها ولكنه شاهدها.
نهاية ، صحيفة العالم اليوم كبيرة بما يكفى لأن تعترف بارتكابها حماقة فى حق لاعبى المنتخب المصرى وعلينا الاعتراف بذلك، ولذلك فإننا نعتذر للمنتخب المصرى والشعب المصرى والاحراج الذى تسبب فى نشر القصة.
وبالرغم من مصادرنا المؤكدة بالاضافة إلى تقديمهم أدلة تؤكد الواقعة .. وبرغم ذلك فشلت مصادرنا فى تقديم المعلومات والأدلة لتأكيد الأمر. وكانت مصادرنا ممثلة فى مسئوو ل رفيع المستوى بكرة القدم ، أحد كبار ضباط الشرطة الوطنية ، موظفى الفنادق وسياسياً.
منذ نشر الخبر فى العدد الصادر فى 21 يونيو الشهر الماضى تم استقبال العديد من رسائل البريد الإلكترونى الغاضبة من قبل المشجعين المصريين مطالبين بالاعتذار عما نشر.
مر على هذا القصة وقتاً طويلاً حتى الآن فنحن على علاقة مباشرة مع الشهود، ولكنه من غير الواضح لنا إذا كانوا يخشون أن يتكلموا أو انه تم الكذب علينا. احد المصادر قال لنا أن أفلام الفيديو (شرائط المراقبة الخاصة بالفندق) فى حوزة أحد الوزاراء فى الحكومة ولا يمكن الكشف عنها ولكنه شاهدها.
نهاية ، صحيفة العالم اليوم كبيرة بما يكفى لأن تعترف بارتكابها حماقة فى حق لاعبى المنتخب المصرى وعلينا الاعتراف بذلك، ولذلك فإننا نعتذر للمنتخب المصرى والشعب المصرى والاحراج الذى تسبب فى نشر القصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق